ندد الأمين العام للأمم المتحدة بالهجوم وكذلك إيطاليا وألمانيا والجزائر وتونس والكويت
عاجل بوست - الأناضول:
نددت الأمم المتحدة ودول أوروبية وعربية، الاثنين، بالهجمات الصاروخية التي استهدفت 4 مدن سعودية، أمس، بينها العاصمة الرياض، على يد جماعة "أنصار الله" (الحوثيين) في اليمن.
ومساء الأحد أعلن تحالف دعم الشرعية في اليمن، اعتراض 7 صواريخ بالسيتية أطلقت من داخل اليمن باتجاه المملكة، ومصرع مقيم مصري بشظايا أحد الصواريخ بعد اعتراضه.
ونقلت وكالة الأنباء السعودية الرسمية عن المتحدث الرسمي لقوات التحالف، العقيد الركن تركي المالكي، قزله إن ثلاث الصواريخ كانت باتجاه الرياض(وسط)، وواحد باتجاه خميس مشيط وواحد تجاه نجران واثنان تجاه جازان (جنوب).
وأدان الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، وكل من ألمانيا وإيطاليا، والجزائر وتونس تلك الهجمات.
ودعا غوتيريش، في بيان أصدره نائب المتحدث الرسمي باسمه، فرحان حق، جميع الأطراف لـ"ضبط النفس وسط تصاعد التوترات، والتقيد بالتزاماتها بموجب القانون الإنساني الدولي لحماية المدنيين والبنى التحتية".
من جانبه، وصف وزير الشؤون الخارجية والتعاون الدولي الإيطالي، أنجيلينو ألفانو، الهجمات بـ"التصرفات الاستفزازية".
وقال في بيان "إن الحكومة الإيطالية تدين بشدة إطلاق المتمردين الحوثيين للصواريخ بالستية مجدداً من اليمن علي السعودية، والتي طالت أهدافاً مدنية وتسببت في مصرع وجرح بعض المواطنين العُزَل".
بدورها، أدانت ألمانيا الهجوم أيضا، وطالبت، أطراف الصراع بوقف إطلاق النار.
وقالت الخارجية الألمانية في بيان "هذا التصعيد غير المبرر للصراع، يهدد بتقويض جهود المبعوث الأممي (البريطاني مارتن غريفيث)، الذي يبذل حاليا جهود وساطة في اليمن".
فيما أدانت الجزائر الهجوم "بشدة" داعية إلى "الوقف الفوري لهذه الأعمال العدائية".
وأعربت وزارة خارجيتها في بيان عن "قلقها البالغ تجاه هذا التصعيد الخطير".
وقالت إنها "تجدد مرة أخرى تضامنها ووقوفها إلى جانب المملكة العربية السعودية الشقيقة ملكا وحكومة وشعبا في مواجهة أية محاولة لاستهداف أمنها واستقرارها".
من جانبها أدانت الخارجية التونسية الخجمات، وقالت في بيان "تونس تعبر عن إدانتها الشديدة واستنكارها العميق للاعتداءات الصاروخية السافرة التي استهدفت أراضي المملكة العربية السعودية"
وأكدت وقوفها تونس لجانب السعودية في "مواجهة أية محاولة للمساس بأمنها واستقرارها وحرمتها الترابية".
وفي وقت سابق الإثنين، أدانت الكويت والرئاسة الفلسطينية ومنظمة التعاون الإسلامي، و المنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة ، الهجمات ذاتها.
ومساء الأحد أعلن تحالف دعم الشرعية في اليمن، اعتراض 7 صواريخ بالسيتية أطلقت من داخل اليمن باتجاه المملكة، ومصرع مقيم مصري بشظايا أحد الصواريخ بعد اعتراضه.
ونقلت وكالة الأنباء السعودية الرسمية عن المتحدث الرسمي لقوات التحالف، العقيد الركن تركي المالكي، قزله إن ثلاث الصواريخ كانت باتجاه الرياض(وسط)، وواحد باتجاه خميس مشيط وواحد تجاه نجران واثنان تجاه جازان (جنوب).
وأدان الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، وكل من ألمانيا وإيطاليا، والجزائر وتونس تلك الهجمات.
ودعا غوتيريش، في بيان أصدره نائب المتحدث الرسمي باسمه، فرحان حق، جميع الأطراف لـ"ضبط النفس وسط تصاعد التوترات، والتقيد بالتزاماتها بموجب القانون الإنساني الدولي لحماية المدنيين والبنى التحتية".
من جانبه، وصف وزير الشؤون الخارجية والتعاون الدولي الإيطالي، أنجيلينو ألفانو، الهجمات بـ"التصرفات الاستفزازية".
وقال في بيان "إن الحكومة الإيطالية تدين بشدة إطلاق المتمردين الحوثيين للصواريخ بالستية مجدداً من اليمن علي السعودية، والتي طالت أهدافاً مدنية وتسببت في مصرع وجرح بعض المواطنين العُزَل".
بدورها، أدانت ألمانيا الهجوم أيضا، وطالبت، أطراف الصراع بوقف إطلاق النار.
وقالت الخارجية الألمانية في بيان "هذا التصعيد غير المبرر للصراع، يهدد بتقويض جهود المبعوث الأممي (البريطاني مارتن غريفيث)، الذي يبذل حاليا جهود وساطة في اليمن".
فيما أدانت الجزائر الهجوم "بشدة" داعية إلى "الوقف الفوري لهذه الأعمال العدائية".
وأعربت وزارة خارجيتها في بيان عن "قلقها البالغ تجاه هذا التصعيد الخطير".
وقالت إنها "تجدد مرة أخرى تضامنها ووقوفها إلى جانب المملكة العربية السعودية الشقيقة ملكا وحكومة وشعبا في مواجهة أية محاولة لاستهداف أمنها واستقرارها".
من جانبها أدانت الخارجية التونسية الخجمات، وقالت في بيان "تونس تعبر عن إدانتها الشديدة واستنكارها العميق للاعتداءات الصاروخية السافرة التي استهدفت أراضي المملكة العربية السعودية"
وأكدت وقوفها تونس لجانب السعودية في "مواجهة أية محاولة للمساس بأمنها واستقرارها وحرمتها الترابية".
وفي وقت سابق الإثنين، أدانت الكويت والرئاسة الفلسطينية ومنظمة التعاون الإسلامي، و المنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة ، الهجمات ذاتها.