$type=ticker$count=12$cols=4$cate=0

لماذا تستمر حرب اليمن بعد 3 سنوات؟

هل غرق التحالف في اليمن وفشل في تحقيق النصر، أم أن استمرار الـحرب بات هدفاً بحد ذاته وأمراً يحقق مصالح أطراف إقليمية أو دولية على حساب البلاد التي مزقتها الحرب؟

لماذا تستمر حرب اليمن بعد 3 سنوات؟
تسبّبت الحرب بأزمات إنسانية كبيرة (عبدو حيدر/فرانس برس)
عاجل بوست - العربي الجديد:
بعد ثلاث سنوات عــلـى تدشين التحالف العربي بقيادة السعودية عملياته العسكرية فــي اليمن، لم يكن وارداً فــي تصورات اليمنيين أو تصريحات القادة والمعنيين مــن مختلف الأطراف، أن تمتد الـــحــرب عاماً بعد الآخر، غير أن السؤال الكبير الذي يبرز اليوم: هل غرق التحالـف فـي اليمن وفشل فــي تحقيق النصر، أم أن استمرار الـــحــرب بات هدفاً بحد ذاته وأمراً يحقق مصالح أطراف إقليمية أو دولية عــلـى حساب البلاد، التي مزقتها الـــحــرب وأضعفت تأثير قواها الــداخــلـيـة إلــى حد كــــبـيـرٍ؟

قبل عامٍ مــن اليوم وحتى قبل عامين، كان السؤال نفسه منطقياً بالتزامن مـــع حلول 26 مارس/آذار، لكن الفارق اليوم أن السؤال اتسعت دائرته خلال مـــا يقارب العام عــلـى الأقل، فبينما كان المسؤولون اليمنيون فــي الــحــكــومــة الـــشــرعــيـة المعترف بها دولياً، يسارعون إلــى سرد المبررات، أفضت التطورات إلــى مرحلة تقود إلــى إجابات لا تقبل الجدل، عندما يخرج مسؤول يمني كان مــن بـيـن يمنيين معدودين بالقرب مــن غرف القرار، ليطرح اليوم السؤال ذاته. فيما تؤدي الإجابة إلــى أن الــتــحــالــف، الذي قدّم نفسه منقذاً وداعماً للحكومة الـــشــرعــيـة قبل ثلاث سنوات، بات فــي معركة معها، كنتيجة لأحد ثلاثة احتمالات: أن الــحــكــومــة الــيــمــنــيــة فشلت، أو أن الــتــحــالــف فشل، أو أنه استغلها لتنفيذ أجندة لا تؤدي لإعادة "الـــشــرعــيـة"، أو حتى هزيمة جماعة (الحوثيين).

السلاح وإيران

خلال ساعة تقريباً مــن بدء "عاصفة الحزم" قبل ثلاث سنوات، كان مــن المستحيل تقريباً، أن يهدد الحوثيون طائرةً للتحالف تطير فــي الجو، بعد أن سيطر عــلـى كامل الأجواء والمياه الــيــمــنــيــة ودمر المواقع التقليدية للدفاع الجوي. غير أنه بعد سنوات مــن القصف الجوي المكثف، يعترف الــتــحــالــف لأول مرة، بامتلاك الحوثيين صواريخ دفاع جوي، بعد استهداف إحدى  المقاتلات، وهو مثال عــلـى المسار الذي اتخذته الـــحــرب. فعلى الرغم مــن الدمار الواسع الذي طاول الـــبـلاد، دولة واقتصاداً ومؤسسات، وخلق منها المأساة الإنـســانـيـة الأسوأ فــي الـــعــالــم، إلا أن الـــحــرب والسلاح وحدهما ينتعشان فــي كل الأحوال.

بعد سنوات مــن القصف المكثف، يعترف الــتــحــالــف بامتلاك الحوثيين صواريخ دفاع جوي

ومنذ شهور غير قليلة، بات معتاداً أن يُصدر الــتــحــالــف، عقب كل صاروخ باليستي ينطلق باتجاه السعودية أو عملية نوعية فــي جبهات الـــحــرب الممتدة عــلـى العديد مــن المحافظات، بياناً يتضمن فقرات متشابهة، تتهم إيران بخرق القرار الدولي 2216 والصادر فــي 2015، مــن خلال تهريب أسلحة وقدرات نوعية إلــى الحوثيين، وهو واحد مــن المبررات التي يواجه بها الــتــحــالــف تساؤلاً: لماذا تستمر الـــحــرب؟

تـقــريـر فريق الخبراء الخاص بالعقوبات فــي مـــا يتعلق باليمن، ومثله تصريحات أميركية متواترة، دعمت الاتهامات الموجّهة لإيران بتزويد الحوثيين بأسلحة خلال فترة الـــحــرب، خصوصاً مـــع ظهور صواريخ باليستية خلال العام 2017 بمدى أطول، لم يكن معروفاً بوجوده ضمن مخزون الـــجــيـش الــيــمــنـي الذي سيطر عليه الحوثيون. أما جماعة "أنصار الله"، فقالت إن هذه الصواريخ خضعت للتطوير بأيدٍ يمنية، بينما يصر الــتــحــالــف عــلـى أنها دعم إيراني، وتحديداً الصواريخ التي استهدفت مطار الرياض وقصر اليمامة ومدينة ينبع فــي النصف الأخير مــن العام الماضي. ومع ذلـك، فإنه مــن غير المنطقي أن تكون إيران وحدها السبب فــي امتداد الـــحــرب لسنوات وهي تخترق كافة إجراءات الأمــم الـــمــتـحــدة والتحالف الرقابية براً وجواً وبحراً. فلماذا تستمر الـــحــرب إذاً؟

المناطق المحررة

كانت الأشهر الأولى للحرب، وتحديداً فــي النصف الأخير للعام 2015، هي المرحلة التي حدثت خلالها تحوّلات عسكرية بارزة، تمثّلت بإجبار الحوثيين عــلـى الاندحار أو إنهاء سيطرتهم فــي عدن والمحافظات الجنوبية. وفـــي العام 2016 توجّهت جهود الــتــحــالــف بواجهة قيادة إماراتية فــي المحافظات الجنوبية لمحاربة تنظيم "القاعدة"، وإنشاء قـــوات مناطقية موالية لها، وتحديداً "الـــحــزام الأمـــني" ولاحقاً "النخبة الحضرمية" و"النخبة الشبوانية". ومع استمرار الـــحــرب الطاحنة التي تستنزف مختلف الأطراف بأعداد كبيرة وبوتيرة لا تهدأ حتى تعود، كان العام 2017 كفيلاً بإزاحة الستار عـــن الكثير مــن الأجوبة، التي تساعد فــي فهم مسار التطورات فــي اليمن.

فــي فبراير/شباط 2017، وعقب توتر أمني فــي مطار عدن الدولي، غادر الـــرئـيـس الــيــمــنـي عبدربه منصور هادي الـــمــديـنـة التي يصفها بـ"الـــعــاصــمـة المؤقتة"، بعد أن كان بقاؤه محدوداً فــي الأصل، والسبب هو اشتباك بـيـن قـــوات موالية للشرعية وأخرى موالية لأبوظبي. أما فــي مايو/أيار، فقد شهد اليمن، تحوّلات مفصلية خلال الـــحــرب، تمثّلت بولادة انقلاب مدعوم مــن الــتــحــالــف فــي "الـــعــاصــمـة المؤقتة" نفسها.

تكشف الأحداث منذ نحو 10 أشهر أن ممارسات الــتــحــالــف حوّلت المناطق "المحررة" إلــى مناطق "محتلة" يرجع قرارها لأبوظبي

بدأت الأزمـــة بإطاحة الـــرئـيـس الــيــمــنـي بحليف أبوظبي مــحــافــظ عدن، عيدروس الزبيدي، فــي 27 أبريل/نيسان، وبعد مـــا يقرب مــن أسبوع، كانت عدن عــلـى موعد مـــع تصعيد وتأسيس مـــا يُسمى "المجلس الانتقالي الجنوبي"، كهيئة سياسية انفصالية، قدّمت نفسها كسلطة تأسيسية لجنوب اليمن، الذي ينادي المجلس بانفصاله. هذا التحوّل الكبير، سرعان مـــا جرى احتواؤه نسبياً مــن قبل الــتــحــالــف، بوضع خطوط لتصعيد الانفصاليين، بما يبقي "الـــشــرعــيـة" كغطاء يحتاجه الــتــحــالــف لتدخّله فــي اليمن.

ومنذ مـــا يقارب العشرة أشهر، كشفت الأحداث تلو الأخرى، عـــن ممارسات الــتــحــالــف، بتحويل المناطق الــيــمــنــيــة التي يُطلق عليها "محافظات محررة"، إلــى مناطق "محتلة"، يرجع قرارها الأول لأبوظبي، وتُطرد منها الــحــكــومــة الـــشــرعــيـة، ليبدو وكأن الــتــحــالــف وضع يده عــلـى المناطق الاستراتيجية فــي اليمن، بما فــي ذلـك الجزر والمناطق التي يشرف مــن خلالها اليمن عــلـى باب المندب، ليجعل منها مناطق خاضعة له وليس للحكومة الـــشــرعــيـة كما تم الادعاء.

مراحل صراع الـحكومة والتحـالــف

فــي البدء كانت علامات الاستفهام التي تُوضع حول تصرفات الــتــحــالــف أو أبوظبي عــلـى وجه التحديد، تصدر مــن معارضين لسياستها، فيما يلتزم الجانب الحكومي الصمت أو يضطر إلــى نفي وجود أي خلافات، نظراً للموقف الضعيف للحكومة الــيــمــنــيــة واعتمادها عــلـى دعم الــتــحــالــف إلــى حد كــــبـيـر. ومع ذلـك، فقد تعدّت الممارسات حدودها مـــع بدء العام 2018، ليصحو اليمنيون عــلـى مواجهات عــنـيـفــة تقترب مــن القصر الرئاسي فــي عدن، بـيـن القوات الموالية للإمارات وبين الحماية الرئاسية التابعة للشرعية، بملابسات لا تبتعد كثيراً عما كان عليه الحال فــي صنعاء قبل أكثر مــن ثلاث سنوات، عندما سيطر الحوثيون عــلـى الـــعــاصــمـة بالتحالف مـــع الموالين للرئيس الراحل علي عبدالله صالح.

عقب أحداث يناير/كانون الثاني الماضي، بدا الأمر أكثر وضوحاً للوصول إلــى الإجابات الكبيرة المتعلقة بالأزمة الــيــمــنــيــة، أو تفكيك خيوطها عــلـى الأقل، إذ أكدت الــحــكــومــة أن القرار الأول فــي عدن لأبوظبي. وفـــي وقتٍ لاحق، خرج وزير النقل فــي الــحــكــومــة صالح الجبواني، ليتحدث أمام الكاميرات كيف أن الجنوب الــيــمــنـي تحول إلــى ساحة للعنف وانتشار التنظيمات الإرهابية، وكيف أن الإمارات والقوات التي أسستها، تمنع الــحــكــومــة مــن أداء مهامها.

وفـــي السياق ذاته تتابعت الأحداث، لتكشف عـــن آراء أخرى فــي الــحــكــومــة الــيــمــنــيــة، عــلـى مستوى رفيع، تضع علامات استفهام كبيرة حول ممارسات الــتــحــالــف وتتهمه بالانحراف، ومن ذلـك نـائـب رئـيـس الــحــكــومــة، وزير الخدمة المدنية المستقيل، عبدالعزيز جباري، الذي أعلن فــي مارس/آذار الحالي، أن الـــرئـيـس الــيــمــنـي لا يستطيع العودة إلــى الـــبـلاد. كما اتهم الــتــحــالــف بالتعامل بـ"عدم احترام" مـــع اليمن، وأكــــد الحاجة إلــى مراجعة العلاقة بـيـن اليمن ودول الــتــحــالــف، كشراكة وعلاقة ودية وليس تابعاً ومتبوعاً. عــلـى أن اتهاماته وتلميحاته الخطيرة التي أطلقها مــن الرياض، لم تستثن السعودية، بالإشارة إلــى ترحيل الرياض للمغتربين اليمنيين، كقضية خطيرة وذات أولوية بالنسبة لليمنيين.

عــلـى ضوء مـــا سبق، لم تعد الإجابات حول تواصل الـــحــرب أسراراً، فوزير ثالث فــي الــحــكــومــة الــيــمــنــيــة، وهو صلاح الصيادي، يستقيل، ويتحدث حرفياً فــي استقالته عـــن "انحراف بوصلة أهداف وغايات عاصفة الحزم وإعادة الأمل مــن قبل بعض أطراف الــتــحــالــف الـــعــربـي"، وأن اليمن أصبح مهدداً بالتشرذم إلــى كانتونات "تتحكم بها مــلــيـشــيـات مسلحة مدعومة بكل مـــا يلزم مادياً وعسكرياً فــي مقابل تقليص وأحياناً منع الدعم عـــن المؤسسات الأمنية والعسكرية التي تتبع مؤسسة الدولة الـــشــرعــيـة". كما يشير فــي نص الاستقالة نفسه، إلــى "عرقلة أعمال الــحــكــومــة وجهودها الحثيثة فــي إعادة تطبيع الحياة فــي المناطق المحررة وإيقاف الدعم عنها نهائياً منذ أكثر مــن عام وتعطيل كل المرافق والمؤسسات الإيرادية فــي معظم المناطق المحررة لحرمان الــحــكــومــة مــن القيام بواجباتها"، وصولاً إلــى ترحيل المغتربين اليمنيين (العمالة الــيــمــنــيــة فــي السعودية)، فــي ظل الأزمـــة التي تعيشها الـــبـلاد.

بالترافق مـــع ذلـك، تكشف التطورات عـــن رسالة حكومية إلــى مـــجـــلـــس الأمـــن الدولي، تذهب إلــى مـــا ذهب إليه تـقــريـر فريق الخبراء، مــن أن القوات التي أنشأتها الإمارات لا تتبع الـــشــرعــيـة الــيــمــنــيــة ومؤسساتها وأنها تضع العوائق فــي طريقها، ليبدو أن الأسئلة حول استمرار الـــحــرب، لم تعد لغزاً كبيراً، فالإجابات انتقلت مــن التحليلات والتعليقات السياسية إلــى وثائق رسمية يمنية، تشير إلــى الــتــحــالــف، وكأنما تحول مــن "منقذ" مــن الحوثيين فــي 2015 إلــى "محتل" مـــع مطلع العام 2018.

مــن المسؤول؟

كل هذه الملفات تقود إلــى السؤال مجدداً: هل عجز الــتــحــالــف عـــن حسم الـــحــرب عسكرياً فــي اليمن أو إيقافها خلال ثلاث سنوات، بسبب الدعم الإيراني وقوة الحوثيين بالوقوف أمام الآلية العسكرية للعديد مــن الدول وبتأييد مــن أغلب القوى الــيــمــنــيــة التي تقف عــلـى الضد مــن الجماعة؟ أم أن الــتــحــالــف، أبقى عــلـى الـــحــرب تستنزف مختلف الأطراف بما فيها الموالية للشرعية شمالاً، لأهداف مختلفة، مــن بينها الحاجة للوصول إلــى خارطة مختلفة لليمن تضعف معها مختلف القوى، حتى يتسنى تحقيق مصالح بالسيطرة عــلـى أجزاء مــن اليمن، كالجنوب والشرق والساحل الغربي؟

لم تعد الأسباب العسكرية الصرفة وحدها مبرراً كافياً لاستمرار الـــحــرب فــي اليمن

يُقدّر الــتــحــالــف المناطق التي لا تزال خاضعة للحوثيين بـ15 إلــى 20 فــي المائة مــن مساحة اليمن، والواقع أنه فــي هذه المساحة يسكن أغلب اليمنيين، وتوجد إحدى أسوأ الكوارث الإنـســانـيـة فــي الـــعــالــم، حيث أكثر مــن 20 مليون يمني بحاجة إلــى المساعدات، ملايين منهم يعيشون أوضاعاً تشبه المجاعة، وتنتشر الأوبئة وأصناف المعاناة، فضلاً عـــن جبهات القتال.
فــي المجمل يبدو أن الأسباب العسكرية الصرفة، لم تعد وحدها مبرراً كافياً للإجابة عــلـى سؤال استمرار الـــحــرب فــي اليمن، أياً تكن قوة الحوثيين، خصوصاً بعد نهاية تحالفهم مـــع صالح ومقتله، وما تلا ذلـك مــن تحوّل الجماعة إلــى خصم وحيد، لتتآزر مختلف المعطيات عـــن أن ثمة انحرافاً ومساراً غيّر الأهداف المعلنة، بإعادة الــحــكــومــة الـــشــرعــيـة ومحاربة انقلاب الحوثيين المدعومين مــن إيران.

وسواء كان التحول ناتجاً عـــن تخبّط الــتــحــالــف ومرتبطاً بحسابات رجل القرار الأول فــي الـــحــرب، ولي العهد الــســعــودي محمد بن سلمان، أو كان ناتجاً عـــن خلافٍ بـيـن عمودي الــتــحــالــف (الرياض وأبوظبي)، أو عــلـى افتراض وجود مصالح دولية نشأت مـــع الـــحــرب لبيع الأسلحة وغيرها مما يؤدي إلــى أطراف مستفيدة مــن استمرار الـــحــرب، أو عــلـى افتراض أن تقسيم اليمن كان هدفاً غير معلن لدول محورية فــي الــتــحــالــف، كل ذلـك، لا يلغي نتيجة واحدة، وهي أن استمرار الـــحــرب الكارثية فــي اليمن، مرتبط بحسابات الــتــحــالــف. كذلك يبدو أن إنقاذ اليمن، كما تم تصويره مـــع بدء الحملة العسكرية، وصل بعد ثلاث سنوات إلــى مـــا لم يكن بالحسبان، فالتحالف لم ينهِ انقلاب الحوثيين، بل خلق انقلاباً جديداً فــي المناطق الجنوبية والشرقية وحوّل اليمن إلــى تجمّع كــــبـيـر للفقراء والمنكوبين عــلـى مختلف المستو
الاسم

آراء,25,إحسان الفقية,1,أخبار,244,إسبانيا,8,إسرائيل,9,إغتصاب,5,إقتصاد,15,الأرجنتين,1,الأردن,2,الإمارات,41,البمن,2,البيضاء,1,الجزائر,1,الجوف,3,الحديدة,23,الحوثيون,70,الحوثيين,3,السعودية,86,السودان,3,الصين,1,الضالع,1,العراق,1,القاعدة,1,الكويت,4,المغرب,2,الملك سلمان,2,المهرة,2,الهند,1,اليمن,285,اليمن، خالد الرويشان، آراء,1,أمريكا,36,إنفوغراف,8,أوباما,1,إيران,13,برشلونة,2,بريطانيا,5,تحرش,1,تحقيقات,3,تحليلات,7,ترامب,19,تركيا,3,تعز,4,تفاعل,13,تقارير,83,تقريرTV,2,تكنولوجيا,5,تونس,1,جرائم,1,جمال خاشقجي,4,جمال عامر,1,حجة,4,حزب الله,1,حضرموت,1,حياتنا,2,دعارة,3,ديفيد هيرست,2,ذمار,4,رشاد السامعي,1,رمضان,1,روسيا,6,ريال مدريد,2,ساخن,1,سقطرى,3,سوريا,5,سوشل ميديا,5,سيارات,1,سيئون,1,صالح,24,صحافة,8,صحة,9,صعدة,3,صنعاء,59,ضاحي خلفان,1,طرائف,1,عاجل,14,عادل الأحمدي، آراء,1,عبدالملك الحوثي,7,عدن,28,عربي,1,علي عبدالله صالح,5,عمان,8,غرائب,2,فرنسا,2,فلاشات,5,فلسطين,5,فن,1,فوق السلطة,1,فيديو,24,قبائل حجور تكسر الحوثي,2,قرارات,2,قطر,7,كاريكاتير,1,كأس العالم 2018,1,كمال البعداني,1,كندا,1,كوريا الشمالية,3,لبنان,6,لحج,1,ليبيا,2,مأرب,2,ماكرون,2,ماليزيا,1,محلي,9,محمد بن زايد,5,محمد بن سلمان,11,محمد جميح,2,محمد عبدالسلام,1,محمد مصطفى العمراني,1,محمد هنيد,1,مروان الغفوري,7,مشاهير,14,مصر,6,ملاعب,9,مميز,10,منوعات,16,ميديا,29,ميركل,1,نُبذة عن,2,نبيل عودة,1,هادي,8,وثائقي,4,وجوة,4,ولد الشيخ,10,ياسين التميمي,6,ياسين سعيد نعمان,1,
rtl
item
عاجل بوست: لماذا تستمر حرب اليمن بعد 3 سنوات؟
لماذا تستمر حرب اليمن بعد 3 سنوات؟
هل غرق التحالف في اليمن وفشل في تحقيق النصر، أم أن استمرار الـحرب بات هدفاً بحد ذاته وأمراً يحقق مصالح أطراف إقليمية أو دولية على حساب البلاد التي مزقتها الحرب؟
https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEg55RfQs8bki99kbAUbfe_IVxBrwBzECJ5XaLgxgrOTFacwHF-AFeX2bCK6PN35m1oQTJu4UrBHkOsANSGG6ZAv0EPAQvwhOu9QyJPsRj8OZ8YcRopYznu6lpP7GmESxUjrC7qbwztnyIE/s400/%25D8%25AA%25D8%25B3%25D8%25A8%25D9%2591%25D8%25A8%25D8%25AA+%25D8%25A7%25D9%2584%25D8%25AD%25D8%25B1%25D8%25A8+%25D8%25A8%25D8%25A3%25D8%25B2%25D9%2585%25D8%25A7%25D8%25AA+%25D8%25A5%25D9%2586%25D8%25B3%25D8%25A7%25D9%2586%25D9%258A%25D8%25A9+%25D9%2583%25D8%25A8%25D9%258A%25D8%25B1%25D8%25A9+%2528%25D8%25B9%25D8%25A8%25D8%25AF%25D9%2588+%25D8%25AD%25D9%258A%25D8%25AF%25D8%25B1-%25D9%2581%25D8%25B1%25D8%25A7%25D9%2586%25D8%25B3+%25D8%25A8%25D8%25B1%25D8%25B3%2529.jpg
https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEg55RfQs8bki99kbAUbfe_IVxBrwBzECJ5XaLgxgrOTFacwHF-AFeX2bCK6PN35m1oQTJu4UrBHkOsANSGG6ZAv0EPAQvwhOu9QyJPsRj8OZ8YcRopYznu6lpP7GmESxUjrC7qbwztnyIE/s72-c/%25D8%25AA%25D8%25B3%25D8%25A8%25D9%2591%25D8%25A8%25D8%25AA+%25D8%25A7%25D9%2584%25D8%25AD%25D8%25B1%25D8%25A8+%25D8%25A8%25D8%25A3%25D8%25B2%25D9%2585%25D8%25A7%25D8%25AA+%25D8%25A5%25D9%2586%25D8%25B3%25D8%25A7%25D9%2586%25D9%258A%25D8%25A9+%25D9%2583%25D8%25A8%25D9%258A%25D8%25B1%25D8%25A9+%2528%25D8%25B9%25D8%25A8%25D8%25AF%25D9%2588+%25D8%25AD%25D9%258A%25D8%25AF%25D8%25B1-%25D9%2581%25D8%25B1%25D8%25A7%25D9%2586%25D8%25B3+%25D8%25A8%25D8%25B1%25D8%25B3%2529.jpg
عاجل بوست
https://www.aajelpost.net/2018/03/3_26.html
https://www.aajelpost.net/
https://www.aajelpost.net/
https://www.aajelpost.net/2018/03/3_26.html
true
316963351525451398
UTF-8
تحميل جميع المشاركات لم يتم العثور على أي مشاركة عرض الكل إقرأ المزيد الرد إلغاء الرد حذف عبر الرئيسية صفحة رقم المشاركات عرض الموضوع بالكامل مواضيع متعلقة قسم إرشيف بحث جميع المشاركات لم يتم العثور على شيء مطابق العودة إلى الرئيسية الأحد الآثنين الثلثاء الأربعاء الخميس الجمعة السبت Sun Mon Tue Wed Thu Fri Sat يناير فبراير مارس إبريل مايو يونيو يوليو أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر Jan Feb Mar Apr مايو Jun Jul Aug Sep Oct Nov Dec الآن منذ 1 دقيقة $$1$$ minutes ago منذ 1 ساعة $$1$$ hours ago يوم أمس $$1$$ days ago $$1$$ weeks ago منذ أكثر من 5 أسابيع متابعون إتبع THIS CONTENT IS PREMIUM Please share to unlock نسخ الرمز بالكامل تحديد الرمز بالكامل تم نسخ جميع الرموز إلى الحافظة الخاصة بك Can not copy the codes / texts, please press [CTRL]+[C] (or CMD+C with Mac) to copy